انتشر مؤخرًا مقطع فيديو قديم لفنان العرب محمد عبده وهو يغني على المسرح وسط أجواء عفوية تعكس بساطة حقبة الزمن الجميل. المقطع أظهر لحظة استثنائية، حيث صعد أحد أفراد الجمهور إلى المسرح وقام بتقبيل الفنان بطريقة تلقائية، ما أضفى طابعًا إنسانيًا على المشهد.
وعلق عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي على الفيديو بعبارة: “ما كان في سلفي إلا بوس وامشي”، في إشارة إلى العفوية والمحبة الصادقة التي ميزت لقاءات الفنانين بجمهورهم في تلك الأيام.
لاقى الفيديو انتشارًا واسعًا، حيث أشاد المتابعون بتواضع محمد عبده وروح البساطة التي كانت سائدة، مؤكدين أن هذه اللحظات تعكس أصالة الفن القديم وقرب الفنانين من جمهورهم.
التعليقات
طيب
اترك تعليقاً