تعرض منزل قائد نادي برشلونة الأسبق جيرارد بيكيه، للتخريب من قبل مجموعة سياسية يحملون رسائل غاضبة في أيديهم كُتب عليها ” اخرجوا أيها المتغطرسون” ، بعدما طُلب منه “الخروج” من ممتلكاته وسط أزمة الإسكان في إسبانيا.
وتعاني مدينة سيردانيا من أزمة إسكان، ويرجع ذلك جزئيًا إلى العقارات التي تركز على السياحة.
وتزعم أحد المنظمات أن تطوير العقارات الفاخرة مثل منزل بيكيه يجعل الأمر صعبًا على الأشخاص الأقل ثراءً الذين يرغبون في العيش والعمل في المنطقة، ولكنهم لا يستطيعون تحمل تكاليف الإيجار المرتفعة.
التعليقات
اترك تعليقاً