شكك مختصون في مجال المختبرات الجنائية، من نتائج تحليل الحمض النووي «D N A»، وقالوا إنه من الممكن حدوث خطأ في عملية إثبات الأنساب والانتماء للقبائل عبر التحليل.
وأوضح المختصون أن نتائج التحليل تكون تقريبية، لأن العينات المقارن بها لإثبات النسب تؤخذ من مجموعة من أفراد القبيلة يصل عددهم إلى 100 فرد، وهذه المجموعة لا تمثل مجتمع القبيلة كاملا.
وأضافوا أن دقة وموثوقية النتائج تزيد كلما زادت العينات المقارن بها، إضافة لنوعية وجودة التقنية المستخدمة في الفحص.
التعليقات
شكل المتجنسين خايفين يظهر الاصل
الله ماشفناه”””””لكن بالعقل عرفناه?
بسألكم سؤال!
هالحين معقولة العالم الي وصلوا للفضاء
وطاروا بالعلم الحديث والتكنولوجيا الى أبعد مستوى
غفلوا عن الدراسة هذي
أم أن نحن نجدف عكس التيار?
طيب شمعنى الحمض النووي(DNA)يطابق فهذيلن الأرهابيين ويطلع منهو وأبوه وجده
وعند الأنساب صار مختلف?
شوية عقل يابشر
بعض الدراسات مالها داعي
تخلي الواحد يشك حتى بنفسه???
وأن صدق ظني فالجنسية لها دور في هذا الخبر.
الDNAلايخطيء أبدآ.
لكن الله العالم ماالهدف من هذا الخبر
وتعليق الدوسري أقرب الى الصواب.
طيب طيب ,,,
,,, الله اعلم باالخوافي ,,,
العلم يقف عاجز ا عن اثبات انساب القبايل المختلطه .
عشان الناس كشفت اصلها ونسبها انتم خائفين
والله انتم الي عقلكم في شكك
اترك تعليقاً