تداول رواد ومستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي ، صوراً لمنزل الناشطة النسوية التونسية “ أمينة السبوعي ”، في ضاحية سيدي بوسعيد، بعد أن حوّلته إلى ملجأ للمثليين والمتحولين جنسياً.

وتتبع “ السبوعي ” منظمة “ فيمن ”، وقامت في مارس 2013 بوضع صورة لها عارية الصدر عبر موقعها على فيسبوك وقد كُتب عليه: “ جسدي ملكي ليس شرف أحد ” .

وأطلقت “ السبوعي ” نداءً لمساعدتها في دفع إيجار البيت الذي تجمع فيه مجموعة من المثليين و مساعدتها في المصاريف بدعوى أن عائلاتهم تخلت عنهم وأصبح مكانهم في الشارع .