تجري الاستعدادات والتدريبات لتنقل المواكب والوفود كافة خلال يوم تنصيب الرئيس الجديد دونالد ترمب على قدم وساق منذ أسابيع تحضيراً للحظة القسم التي تسمح بدخول ترمب البيت الأبيض.
وفي هذا السياق، يقول الخبير في مراسيم نقل السلطة، دان مهافي، من مركز دراسة الكونغرس والرئاسة، إن “الدستور الأميركي يتطلب فقط أداء اليمين، كل البقية هي أُبهة وتقاليد ومراسيم!”.
وينطلق النهار بصلاة في كنيسة سانت جونز المتاخمة للبيت الأبيض، يلي ذلك لقاء بين الرئيس والرئيس المنتخب في المكتب البيضاوي ومن ثم رحلة طولها ثلاثة أميال إلى مبنى الكونغرس، حيث يتم أداء القسم الذي يديره رئيس المحكمة العليا. يتبع ذلك خطاب رئاسي ومأدبة غداء يليها موكب يعود بالرئيس الجديد إلى البيت الأبيض.
ومن الطرائف التاريخية أن حفل تنصيب الرئيس الأميركي الأول، جورج واشنطن، لم يتم في واشنطن التي حملت اسمه، بل في العاصمة القديمة للولايات المتحدة، أي نيويورك. أما الرئيس توماس جيفرسون فهو الذي أتى بتقليد المشي سيراً على الأقدام من مبنى الكونغرس حتى البيت الأبيض.
ويتفاوت عدد الأميركيين الذين يحضرون مراسم التنصيب بين عام وآخر، حيث شارك حوالي 300 ألف شخص في حفل التنصيب الأول للرئيس جورج بوش الابن، وحوالي مليوني شخص حضروا تنصيب الرئيس الإفريقي الأميركي الأول، باراك أوباما عام 2009، بينما يتوقع حضور نصف هذا العدد في حفل تنصيب ترمب.
التعليقات
عسى يزمون حلقه حتى لا يقول شي كعادته ويورطهم , خصوصا انه لا يفقه شيء في السياسة والدبلوماسية , فهو لازال يعتقد انه مقدم برنامج ابيرنتس ويضن الشعب كله مشارك في البرنامج (يو ار فيرد) ولا اقولكم خلوه على راحته يمكن يجيب العيد ونشبع طناز
وربك يجيب العواقب سليمه وتغتال ترامب وتحقق تنبئات ( نيفين ) العامله عالمة الفلك أكدت ترامب لن يكمل ويغتال لقناة المحور في لقاء إحتفال رأس السنه 2017 شكلها مقهوره تبدو إخونجيه بتفضفض فشت خلق
اترك تعليقاً